تمادت شركة فلاي بغداد في خروقاتها للدرجة التي وصلت فيها ان تعلن عن تأخير رحلتها إلى دبي ساعتين كاملتين من دون سبب.
وذكر الركاب على الرحلة انه تم الاعلان عن تأخير الرحلة المتوجهة الى دبي، لساعتين رغم ان الركاب جميعا قد قطع لهم البوردنگ، وكانوا يهمون الصعود للطائرة”.
وعبروا عن استيائهم ووجهوا التساؤل: “من المسؤول عن هذه المهزلة التي اسمها فلاي بغداد؟ ومن يحاسبها وسط تذمر اكثر من 200 راكب؟!”.